Top المكائد في بيئة العمل Secrets
Top المكائد في بيئة العمل Secrets
Blog Article
أغلب محترفي السعي وراء الترقي أو الحصول على مكاسب من خلال إلحاق الضرر بالزملاء أو الاستيلاء على الأفكار أو تسفيهها أو كتابة تقارير مسيئة عنهم وغيرها يتسمون بضعف المهارات المهنية وتدني القدرات الابتكارية وتقلص الأفكار المميزة، إضافة إلى أن الجانب الأكبر من وقتهم ومجهودهم يتم توجيهه لمخططات إدارة المكائد وتنظيم المؤامرات وترتيب الدسائس للنيل من الزملاء.
كن مثالاً يُحتذى به، اعلم ما لك، وما عليك جيداً والتزم بهما؛ فلا تتأخر على العمل، ولا تكذب للتغطية على خطأ، لن يجد ضعاف النفوس سبيلاً للإيقاع بك.
إن كنت مميزة.. تعلمي كيف تتعاملي مع المكائد في العمل
بيئة العمل تعتبر من العوامل الحيوية التي لها تأثير مباشر على الرضا الوظيفي للموظفين وزيادة إنتاجيتهم، ولهذا فإن توفير بيئة عمل مريحة وصحية له انعكاس على تعزيز التعاون بين الفريق والإبداع، وهذا يؤدي في النهاية إلى تحقيق الأهداف المؤسسية.
النموذج الثالث هو "مدمن العمل". وعلى رغم أن هذا المدمن ربما لا يجتهد كثيراً في إيذاء زملاء العمل، إلا أن إدمانه هذا، وتنفسه وأكله وراحته في مكان العمل، وحياته الخالية من الأسرة أو الترفيه أو حتى المرض تضع الآخرين لا إرادياً في خانة المقصرين.
النموذج الثاني وثيق الصلة بـ "الزومبة" هو "الطاعن في الظهر"، وهو الزميل الذي يقول ويتصرف كأنه صديق، لكنه لا يتوانى عن سرقة أفكارك وعرضها باسمه أمام الإدارة، ناهيك بوصفك بنعوت الكسل أو الإهمال أو أكثر للمدير، وقد يكتبها في تقرير يتبرع بكتابته عنك.
عند الالتحاق بوظيفة جديدة يجب أن يعرف كل شخص أنه سوف يتواجد داخل مجتمع صغير ولكنه متنوع، وسوف يجد به الطيب والخبيث، ولذلك يجب أن يحاول جاهداً كسب ود زملائه الجدد في إطار من المحبة والود والاحترام، ولكن دون إفراط.
بيئة التحقيق: تركز على العلوم والرياضيات لحل المشاكل، وتشجع هذه البيئة على الإستقلال والإبداع، كما أن الأشخاص الذين يميلون إلى هذه البيئات يفضلون العمل بعقلهم على المهام الجسدية والعملية.
من أكبر المشاكل التي تواجه أي شخص في محيط عمله هو وجود أحد الزملاء المتسلطين؛ الذي يستخدم عبارات ومصطلحات غير لائقة يصعب الرد عليها أو مجاراتها في الحديث، وهنا يكون التجاهل هو الحل.
الرئيسية » تحقيقات ومطولات » بيئة العمل... هل من طريقة لمحاربة الزملاء الأشرار؟
على كل موظف أن يبذل قصارى جهده وأن يراعي التعليمات الخاصة بالعمل ليتمكن من إتمام عمله على أكمل وجه ، ولكن قد تحتاج ببعض الأوقات إلى نصيحة زميل بالعمل؛ حينها احرص على تخير هذا الشخص جيداً.
الأول هو الزميل المعتدي السلبي. وعلى رغم أن هذا الزميل لا يشكو أو يلحق الضرر بزملائه مباشرة، فإنه دائم المجاهرة بعدد الساعات الطويلة التي يعملها، وكم الأعباء التي يقوم بها، والليالي الطويلة التي أمضاها في المكتب دون أن يطلب منه المدير لينجز عمله وأحياناً أعمال الآخرين المتأخرة، وهو ما يؤدي أحياناً بالمدير إلى عقد المقارنات بينه وبين آخرين، فيتهمهم بالتواكل أو التكاسل.
الأمر نفسه ينطبق على هيئتك ونظافتك الشخصية، فبيئة العمل مهما كانت مريحة ولا يوجد زي محدد يجب الحضور به، فهذا لا يعني أن تذهب للعمل بملابس غير لائقة نور أو متسخة. كذلك يجب الاهتمام بالنظافة الشخصية مثل تمشيط الشعر وغسل الأسنان والاستحمام، مع استخدام منتجات لمنع رائحة العرق والحرص على نظافة الأظافر، وإن كنت أنت بصفة شخصية لا تهتم بمثل هذه الأمور وتعتقد أنها أمور شديدة السطحية، فإن من حولك في العمل قد لا يفضلون التعامل معك بهذه الهيئة.
وفي الأزمنة الحديثة، نقح بعضهم الكلمة، وخففوا من وقعها المريع، فيقال إن أحدهم أعطى زميله "إسفين" في العمل، أو أسفنه، أي شوه صورته أو تحدث عنه بسوء أمام الإدارة.